A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل
A Secret Weapon For المكائد في بيئة العمل
Blog Article
وعلى رغم علم المدير بأن هذا الموظف "مدمن عمل"، إلا أن تقييم الموظفين من طريق كمية العمل يدفعه إلى مقارنة زملائه به.
البروفيسور فيفر، ليس من النوع الذي يغلف رسائله بمجاملة. لقد أمضى حياته في إقناع تلاميذه بقبول ما يسميها (الحقائق الوحشية في سياسة المكاتب) لكن الناس يفضلون للأسف تجاوز الأساءات التي تأتيهم من باب (جهدي لن يضيع سدى في النهاية) وهذل خطأ. أخيرًا حتى تنجح وتصل لأعلى المناصب احرص دائمًا على عدم السكوت على المكائد، اجعل نفسك وإنجازاتك مرئية دائمًا قدر الإمكان، أبرز ثقتك بنفسك. والأهم قم بتنمية شبكة علاقاتك، شبكة علاقاتك، شبكة علاقاتك حتى تكون شخص ذا قيمة كبيرة لا تقدر بثمن.
أخيراً وليس آخراً، فعلى الرغم من التحذيرات السابقة والتي قد تبث نوعاً من الخوف والقلق في نفوس الأشخاص المقبلين على الالتحاق بوظيفة جديدة وخصوصاً حديثي التخرج؛ إلا أنه ينبغي قبل أن نختم مقالنا أن نشير إلى أنه يوجد جانب مضيء؛ وهو أن علاقة زملاء العمل بعضهم ببعض ليست حرباً وصراعاً دائما، بل قد تجد زميل عمل يكون لك خير سند، وفي بعض الحالات يكون هو الأخر والصديق.
مواجهات بين الجيش اللبناني ومسلحين سوريين تعيد المسألة الحدودية إلى الواجهة
من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.
إذا زادت هذه المكائد عن حدها في العمل، فعليكِ هُنا إثبات خطأهم لرئيسكِ في العمل، وأظهري للجميع أنكِ تستحقين الترقية، أو تستحقين هذا النجاح الذي حققتيه في عملكِ، مع تقديم الأدلة والبراهين، وهنا سيكون لكِ فرصة لإبلاغ رئيسكِ عما يحدث.
مرة أخرى، أظهر هشام نخوة وشهامة، وتبرع بتوصيل الشهادة الطبية للمدير. وحين عاد إلى العمل، فوجئ بمديره يتهمه بالكذب والنصب والاحتيال، وبأن الشهادات الطبية مضروبة، وإنه كان يتحجج بكسر في القدم بينما يمضي إجازة مدفوعة.
تسجيل الدخول لعرض المزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث
بين مبدأ "فرق تسد"، والاعتماد على الموظف "الزومبجي" ليكون عيون وآذان المدير في المكان، تشيع أجواء سامة في نور مكان العمل، غالباً لا يكتشف أثرها المميت إلا بعد أن تكون قد تمكنت من مفاصل العمل تماماً.
ويقدم المؤلف عدداً من النصائح للموظف المتفاني عن كيفية التلاعب بأولئك الذين يناصبونه العداء لتحقيق ما يطمح إليه في العمل. الكتاب يحمل شعار: "كيف تطور نفسك وتحقق طموحك في العمل على أكتاف معوقي العمل ومعطليه".
من أكثر ما يثير حفيظة أي موظف داخل مؤسسة العمل هو أن ينسب أحد الأشخاص عمله وإنجازاته إلى نفسه، ولذلك عند التعرض إلى هذا الموقف فيجب أن تتعامل معه بشيء من الحكمة والعقل، حيث أن كشف أمر الطرف الآخر بشكل صريح أمام الجميع لن يأتي بمنفعة على أي منكما.
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
. وبالنهاية انصح الجميع بعدم الالتفات لمن يكيد لك في اي مجال من مجالات الحياة فقط اعمل بجهدك وقدم ما يمليه عليك ضميرك والتوفيق من عند الله سبحانه وكما اخبرنا الله تعالى في سورة يوسف أراد اخوته قتله والله جعله عزيز مصر برحمته وقوته لذلك لا تلتف لمن يكيد لك ابدا ولا تهدر وقتك في فهم نوايا من حولك فالتوفيق بيد الله وعلى نياتكم ترزقون
فلان أعطى علاناً "مهموزاً" أو "مهمزه"، بل إن هناك من أطلق على زميل العمل "أستاذ مهموز عبدالوهاب" بدلاً من "محمود"، لشهرته في عالم "المهاميز" وظل لصيقاً به حتى أحيل كلاهما للتقاعد.